Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فكر بيديا | FikrPedia
    • التاريخ
    • الصحة والتغذية
    • العلوم والتكنولوجيا
      • تقنية
      • الربح من الإنترنت
    • تطوير الذات
    • ثقافة وفنون
    • أخبار العالم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    فكر بيديا | FikrPedia
    الرئيسية»أخبار العالم»صالح الجعفراوي: 5 حقائق عن “صوت غزة” الذي صمت برصاص الغدر
    صالح الجعفراوي: 5 حقائق عن "صوت غزة" الذي صمت برصاص الغدر
    صالح الجعفراوي: 5 حقائق عن "صوت غزة" الذي صمت برصاص الغدر

    صالح الجعفراوي: 5 حقائق عن “صوت غزة” الذي صمت برصاص الغدر

    0
    بواسطة FikrPedia on أكتوبر 13, 2025 أخبار العالم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مقدمة: حين يصمت الصوت وتبقى الصورة

    في مساء يوم الأحد، 12 أكتوبر 2025، وبينما كانت غزة تحاول التقاط أنفاسها بعد عامين من العدوان والدمار، صمت أحد أبرز الأصوات التي نقلت وجعها للعالم. خبر استشهاد الصحفي والناشط الفلسطيني صالح الجعفراوي لم يكن مجرد خبر عابر، بل كان بمثابة رصاصة أخرى أصابت قلب الحقيقة التي كرس حياته لنقلها. الشاب الذي عرفه الملايين بصوته المبحوح وهو يصرخ “قوية يا غزة” وسط الركام، وجد نفسه ضحية لسيناريو لم يكن في حسبان الكثيرين: رصاص الغدر في وقت السلم الهش.

    صالح الجعفراوي، الذي لم يتجاوز 28 عامًا، تحول من مجرد اسم إلى أيقونة للصحافة الميدانية الشجاعة. كان عين العالم على غزة، ينقل الصورة بلا فلتر، ويوثق الألم والأمل معًا. لكن كيف انتهت مسيرة هذا الشاب الذي نجا من مئات الغارات الإسرائيلية؟ وما هي القصة الكاملة وراء اغتياله الذي أثار صدمة واسعة؟ في هذا المقال، نستعرض 5 حقائق أساسية عن حياة ومسيرة واستشهاد صالح الجعفراوي، “صوت غزة” الذي سيبقى حاضرًا في كل صورة وثقها.

    محتويات المقال:

    • مقدمة: حين يصمت الصوت وتبقى الصورة
    • 1. من هو صالح الجعفراوي؟ ليس مجرد صحفي
    • 2. صوت الحقيقة الذي أزعج الاحتلال
    • 3. تفاصيل الاستشهاد: رصاصات في وقت السلم
    • 4. آخر رسالة: “والله بنستاهل الحياة”
    • 5. ردود الفعل: حين تبكي “إكس” صوت الحقيقة
    • خاتمة: هل يموت حامل الكاميرا؟
    • المراجع والمصادر الخارجية (Rule 15):

    1. من هو صالح الجعفراوي؟ ليس مجرد صحفي

    لم يكن صالح الجعفراوي مجرد حامل كاميرا، بل كان حالة متكاملة من التأثير. ولد عام 1998، وبدأ مسيرته كمصور حر في عام 2019، لكن نجمه سطع بشكل حقيقي خلال مسيرات العودة عام 2018 ومع بداية العدوان الإسرائيلي على غزة في 2023. عرفه زملاؤه بقدرته الفائقة على الوصول إلى قلب الحدث، وشجاعته في تغطية القصف والدمار والتنقل بين المستشفيات والمناطق المنكوبة.

    لكن بعيدًا عن الكاميرا، كان صالح وجهًا إنسانيًا ونشطًا في العمل الخيري، حيث شارك في عشرات المبادرات لمساعدة النازحين وتوزيع الطعام على الجائعين. وإلى جانب ذلك، كان حافظًا للقرآن ومنشدًا موهوبًا ورث صوته الجميل عن والده، وكثيرًا ما استخدم أناشيده لرفع معنويات الناس وسط الحرب، ولعل أشهرها أغنيته الشعبية “قوية يا غزة”. هذا المزيج من العمل الصحفي والإنساني والفني جعل من صالح الجعفراوي شخصية محبوبة وقريبة من قلوب ملايين المتابعين الذين تجاوز عددهم 10 ملايين شخص عبر منصات التواصل الاجتماعي.

    كانت انطلاقته الحقيقية من خلال منصة انستغرام، حيث بدأ بتوثيق الحياة اليومية في غزة، مركزًا على الجمال الخفي بين أزقة المخيمات، وابتسامات الأطفال، وقصص الصمود التي لا ترويها وكالات الأنباء الكبرى. أسلوبه الفريد في التصوير، الذي يمزج بين الواقعية القاسية واللمسة الفنية، لفت إليه الأنظار بسرعة. لم يكن يصور الدمار فقط، بل كان يصور الحياة التي تنبض من تحت الركام. هذا النهج الإنساني هو ما ميز صالح الجعفراوي عن غيره وجعل محتواه ينتشر كالنار في الهشيم، خاصة بين الشباب العربي والغربي الذي وجد في صوره نافذة حقيقية على غزة بعيدًا عن التغطيات السياسية الجافة.

    مع تصاعد الأحداث، تحولت كاميرا صالح إلى سلاح. أصبح يدرك أن كل صورة يلتقطها وكل فيديو يبثه هو بمثابة شهادة تاريخية. تطورت تغطيته لتشمل بثًا مباشرًا من قلب الأحداث، حيث كان يخاطر بحياته ليكون أول من يصل إلى مواقع القصف، ناقلاً الصورة والصوت للعالم في لحظتها. هذا القرب من الخطر لم يكن تهورًا، بل كان إيمانًا راسخًا بمسؤوليته كصحفي فلسطيني في مواجهة آلة الدعاية الإسرائيلية الضخمة.

    إقرأ أيضًا: أشهر المعارك في التاريخ الإسلامي: 5 معارك حاسمة غيرت مجرى العالم

    2. صوت الحقيقة الذي أزعج الاحتلال

    لم يكن عمل صالح الجعفراوي يمر مرور الكرام على الاحتلال الإسرائيلي. بفضل انتشاره الواسع وتأثيره الكبير، أصبح هدفًا مباشرًا لحملات التحريض. وكان أبرز من حرض ضده هو الناطق باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي، الذي اتهمه بـ “استغلال المآسي لتحقيق الشهرة”. هذه العبارة لم تكن مجرد اتهام، بل كانت بمثابة ضوء أخضر لاستهدافه، وهي نفس التهمة التي سبقت اغتيال صحفيين آخرين مثل أنس الشريف وحسن إصليح.

    عائلته ومصادر مقربة منه أكدت أنه تلقى تهديدات مباشرة ومتكررة بالقتل والاغتيال من قبل الاحتلال طوال فترة الحرب. ورغم نجاته من إصابة خطيرة في يده عام 2024 أثناء تغطيته لغارة على حي الشجاعية، إلا أنه واصل عمله بإصرار أكبر. كان يدرك حجم الخطر، وقد لخص ذلك في إحدى مقابلاته بقوله: «الصحفي في غزة لا يختبئ من الموت، هو فقط يحاول أن يسبق الكاميرا بثانية قبل أن يسقط الركام عليه». هذا الإصرار على نقل الحقيقة جعله في “النشرة الحمراء” الإسرائيلية، هدفًا مشروعًا ينتظر اللحظة المناسبة لإسكاته.

    لم تقتصر حملات التحريض على التصريحات الرسمية، بل امتدت إلى “الذباب الإلكتروني” والجيوش الرقمية التي عملت بشكل ممنهج على استهداف حسابات صالح الجعفراوي. كانت التقارير الكاذبة تُقدم بشكل جماعي لإغلاق حساباته على انستغرام وفيسبوك، في محاولة يائسة لقطع تواصله مع العالم. لكن في كل مرة كان يتم إغلاق حساب له، كان يعود بحساب جديد وبإصرار أكبر، مدعومًا بملايين المتابعين الذين كانوا ينتظرون عودته.

    أحد أبرز أسباب هذا الاستهداف المباشر كان نجاح صالح الجعفراوي في “أنسنة” القضية الفلسطينية. لقد أخرجها من إطار الأرقام والإحصائيات (“سقط 10 شهداء، جُرح 50”) إلى إطار القصص الإنسانية المؤثرة. كان يركز على قصة الطفل الذي فقد عائلته، والأم التي تبحث عن أطفالها تحت الأنقاض، والمسعف الذي يعمل بلا توقف. هذه القصص كان لها صدى أعمق بكثير في وعي الجمهور العالمي، وهو ما اعتبره الاحتلال خطرًا استراتيجيًا على روايته التي تسعى لتصوير الفلسطينيين كمجرد أرقام أو “إرهابيين”.

    صالح الجعفراوي: 5 حقائق عن "صوت غزة" الذي صمت برصاص الغدر
    صوت غزة رحمه الله

    اقرأ أيضًا: [أشهر المعارك في التاريخ الإسلامي: 5 معارك حاسمة غيرت مجرى العالم]

    3. تفاصيل الاستشهاد: رصاصات في وقت السلم

    المفارقة المأساوية هي أن صالح الجعفراوي لم يسقط بصاروخ إسرائيلي، بل برصاص مسلحين في مدينة غزة، بعد أيام قليلة فقط من إعلان وقف إطلاق النار الذي احتفل به مع شعبه في الشوارع. مساء يوم الأحد 12 أكتوبر 2025، فُقد الاتصال به أثناء تغطيته الميدانية للدمار الذي خلفه العدوان في حي الصبرة جنوب مدينة غزة.

    بعد ساعات من القلق والبحث، وصل جثمانه إلى المستشفى المعمداني مصابًا بعدة رصاصات. الروايات من مصادر متعددة وشهود عيان كانت متطابقة في جوهرها: تعرض صالح الجعفراوي لإطلاق نار من قبل عناصر “مليشيا مسلحة” أثناء عمله. بعض المصادر ذكرت أنه تم اختطافه أولاً ثم إعدامه بـ 7 رصاصات، وسرقة مقتنياته.

    تزامن الحادث مع اشتباكات عنيفة كانت تدور في نفس الحي بين الأجهزة الأمنية التابعة لحكومة غزة ومجموعات مسلحة وصفتها وزارة الداخلية بأنها “خارجة عن القانون” و”تابعة للاحتلال”. هذه المليشيات كانت قد أطلقت النار أيضًا على نازحين عائدين إلى شمال القطاع، مما أدى إلى مقتل عدد منهم. وهكذا، سقط صالح الجعفراوي ضحية للفوضى الأمنية التي خطط لها الاحتلال لتضرب غزة بعد انسحابه، ونفذتها أيادٍ محلية.

    كان سيناريو الفوضى الأمنية هذا متوقعًا ومحسوبًا. بعد فشل الاحتلال في كسر إرادة المقاومة عسكريًا، تحول إلى الخطة “ب”: إغراق غزة في الفوضى من خلال دعم وتمويل مجموعات مسلحة محلية تعمل كطابور خامس. هدف هذه المجموعات كان واضحًا: استهداف رموز الصمود في المجتمع الغزي، من صحفيين وأطباء ومسعفين، لخلق حالة من انعدام الثقة والرعب الداخلي، وإظهار أن حكومة غزة غير قادرة على السيطرة على الوضع.

    اغتيال صالح الجعفراوي في هذا السياق لم يكن عشوائيًا على الإطلاق. لقد كان اختيارًا مدروسًا لأحد أكثر الشخصيات تأثيرًا وشعبية. إن اغتيال شخص بحجم صالح يرسل رسالة واضحة لبقية الصحفيين والنشطاء: “لا أحد آمن، حتى في وقت السلم”. إنها محاولة لقتل الروح المعنوية للشعب الذي بدأ للتو في لملمة جراحه. وبهذا، تحول صالح الجعفراوي من ضحية مباشرة للاحتلال إلى ضحية غير مباشرة لأدواته القذرة على الأرض، وهو ما يجعل الجريمة أكثر تركيبًا وألمًا.

    صالح الجعفراوي: 5 حقائق عن "صوت غزة" الذي صمت برصاص الغدر
    وداعًا صالح الجعفراوي

    4. آخر رسالة: “والله بنستاهل الحياة”

    قبل ساعات قليلة من استشهاده، نشر صالح الجعفراوي آخر فيديو له على حساباته، والذي أصبح الآن بمثابة وصيته الأخيرة. في مقطع لا يتجاوز الدقيقة، وقف صالح أمام الدمار وهو يوجه رسالة مليئة بالصمود والتحدي للاحتلال والعالم، قائلاً بنبرته المعهودة:

    “بدكم مليون سنة لحتى تكسروا هذا الشعب، ومش هتكسروه. من تاني يوم نزلت الجرافات على الطرق، والناس مستنتش إعمار، ونزلت تعمر الطرق وتصلح البيوت لحالها. الله أكبر على هيك شعب، والله بنستاهل الحياة والله”.

    هذه الكلمات البسيطة لخصت فلسفة صالح الجعفراوي وإيمانه العميق بشعبه. لم يكن مجرد ناقل للأخبار المأساوية، بل كان يبحث دائمًا عن بصيص الأمل وقصص الصمود ليريها للعالم. كما كشف شقيقه، علي عامر الجعفراوي، عن وصية مؤثرة أخرى كان قد كتبها صالح تحسبًا لمصير كهذا، قال فيها: “أوصيكم أن تذكروني في دعائكم، وأن تُكملوا المسير من بعدي… لا تسقط الكلمة، ولا تسقط الصورة”. لقد عاش ومات وهو مؤمن بقوة الكلمة والصورة في مواجهة الظلم.

    5. ردود الفعل: حين تبكي “إكس” صوت الحقيقة

    بمجرد تأكيد خبر استشهاد صالح الجعفراوي، انفجرت منصات التواصل الاجتماعي، خاصة منصة “إكس” (تويتر سابقًا)، بوسوم تحمل اسمه وصوره ومقاطعه. تحول اسمه إلى “تريند” عالمي، حيث عبر ملايين المتابعين والنشطاء والصحفيين عن حزنهم وصدمتهم لفقدان “عين غزة التي لا تنام” و”صوت الحقيقة”.

    لم تكن ردود الفعل مجرد عبارات تعزية، بل كانت شهادات جماعية على تأثير هذا الشاب. الكثيرون استعادوا مقاطعه وهو يوزع المساعدات، أو يغني للأطفال، أو يبشر الناس بوقف إطلاق النار قبل أيام من مقتله. الصحفيون الفلسطينيون والعرب نعوه بعبارات مؤثرة، مؤكدين أن اغتياله هو محاولة يائسة لإسكات الأصوات الحرة التي فضحت جرائم الاحتلال.

    أصبح رحيل صالح الجعفراوي قصة رمزية تروي فصولاً من حكاية غزة: الشجاعة في وجه الموت، الإصرار على نقل الحقيقة، ومواجهة رصاص الاحتلال ورصاص الغدر في آن واحد.

    لم يقتصر النعي على الجمهور، بل امتد إلى المؤسسات الإعلامية الدولية ومنظمات حقوق الإنسان التي أدانت الجريمة بشدة. منظمة “مراسلون بلا حدود” أصدرت بيانًا عاجلاً وصفت فيه اغتيال صالح الجعفراوي بأنه “استهداف جبان للحقيقة”، وطالبت بتحقيق دولي فوري ومستقل لمحاسبة الجناة ومن يقف وراءهم. كما أبرزت كبرى الصحف العالمية مثل “نيويورك تايمز” و”الغارديان” القصة على مواقعها، مشيرة إلى الدور المحوري الذي لعبه صالح في تشكيل الرأي العام العالمي خلال الحرب.

    أحد الجوانب المؤثرة في ردود الفعل كان حجم المشاركة من قبل شخصيات عالمية غير عربية. فنانون وممثلون ورياضيون كانوا قد تابعوا تغطياته خلال الحرب، نشروا صوره معبرين عن صدمتهم. هذا التحول في الاهتمام العالمي هو أحد أهم إنجازات صالح الجعفراوي وزملائه، حيث نجحوا في نقل القضية من مجرد صراع إقليمي معقد إلى قضية إنسانية عالمية واضحة المعالم. لقد كان رحيله بمثابة اختبار حقيقي لضمير كل من تابعه وتأثر به.

    خاتمة: هل يموت حامل الكاميرا؟

    اغتيل صالح الجعفراوي، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل يمكن اغتيال الحقيقة التي وثقها؟ لقد ترك صالح وراءه أرشيفًا ضخمًا من الصور ومقاطع الفيديو التي أصبحت وثائق تاريخية تدين الاحتلال وتكشف حجم الجريمة. لقد نجح في أن يكون صوتًا لمن لا صوت له، وأن يكسر احتكار الرواية الإسرائيلية.

    إن قصة صالح الجعفراوي هي تذكير مؤلم بالثمن الباهظ الذي يدفعه الصحفيون في مناطق النزاع، وهي أيضًا شهادة على أن قوة الصورة والكلمة قد تكون أحيانًا أقوى من أزيز الرصاص. صمت صوت صالح، لكن صدى صوره سيظل يتردد طويلاً، ليخبر العالم قصة شعب “يستاهل الحياة”.


    المراجع والمصادر الخارجية (Rule 15):

    لضمان دقة المعلومات المتعلقة بهذا الحدث الجلل، تم الاعتماد بشكل أساسي على مصادر إخبارية كبرى وموثوقة غطت الخبر بشكل مباشر:

    1. شبكة الجزيرة نت: استشهاد الصحفي صالح الجعفراوي
    2. صحيفة هسبريس: رصاص ينهي حياة صالح الجعفراوي
    3. صحيفة اليوم السابع: آخر ما نشره صالح الجعفراوي قبل مقتله
    4. وكالة وطن للأنباء: استشهاد الصحفي والناشط صالح الجعفراوي
    أخبار صالح الجعفراوي صحافة غزة فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأكثر قراءة

    عبد الحميد بن باديس: مؤسس النهضة الجزائرية

    نوفمبر 1, 2025

    محمد عبده: الشيخ الذي أعاد للعقل مكانته

    نوفمبر 1, 2025

    عبد الرحمن الكواكبي: رائد الحرية ومحارب الاستبداد

    نوفمبر 1, 2025

    رواد الإصلاح في المشرق والمغرب: مقارنة شاملة

    نوفمبر 1, 2025

    جمال الدين الأفغاني: سيرة رائد الإصلاح الذي أيقظ الشرق وأقلق الغرب

    أكتوبر 17, 2025

    الدولة المرابطية: ممهدة لوحدة المغرب والأندلس

    نوفمبر 2, 2025

    تاريخ الدولة العباسية: من المجد إلى السقوط

    نوفمبر 2, 2025

    محمد رشيد رضا: سيرة إمام الإصلاح وجسر الأجيال الفكرية

    أكتوبر 17, 2025

    أشهر المعارك في التاريخ الإسلامي: 5 معارك حاسمة غيرت مجرى العالم

    أكتوبر 11, 2025

    الصيام المتقطع: الدليل الكامل للمبتدئين وفوائده الصحية

    أكتوبر 28, 2025

    اشترك في نشرتنا البريدية

    احصل على آخر المقالات والأفكار الملهمة مباشرة في بريدك الإلكتروني.

    من نحن:

    فكريديا هي منصة عربية تهدف إلى إثراء المحتوى التعليمي والثقافي. نسعى لتقديم مقالات ودروس في مختلف المجالات بأسلوب مبسط ومبتكر.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
    • من نحن؟
    • سياسة الخصوصية
    • شروط الاستخدام
    • اتصل بنا
    © 2025 فكر بيديا | جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    Go to mobile version